Archive for أكتوبر, 2008
نصائح للحفاظ على الزوج(منقول من منتدى المسك)
1- ألبس له أجمل الثياب.
2- أُعلم الأطفال كيفية إستقبال الولد{ قبلة ,نشيد,..}.
3-أستقبله بالتهليل والترحيب وبث الشوق.
4- أقبّله عند دخول المنزل.
5-أصحبه إلى أن يجلس أو يغير ملابسه.
7-أحضر له كأسا من الماء أوالعصير إن كان عطشاناً.
8- أحرص ألا يشم منى إلا رائحة طيبة.
9–أستقبل خبر حضورهم بالبشرى وعدم التأفف من كثرة حضورهم أو عددهم.
10-أطيب مكان جلوسهم.
11-أعدُّ لهم الطعام والشراب وما يناسبهم.
12-أتعرف على زوجات أصحابه وأتودد إليهن.
14-أحاول فتح الموضوع من جديد بعد نسيانه بأسلوب شيق ولطيف.
15-لا أكون ندا له فأرد عليه وأستفزه.
17-أتذكر الحديث الشريف (زوجك جنتك ونارك).
18-أخفف بعض الآمه برويات مسلية.
19-اجلس عنده لمساعدته.
20-أقبل رأسه بين فترة وأخرى.
21-أردد عليه (( إن المنزل من غيرك لا يساوى شيئا))وبعض الكلمات الجميلة.
22- أخفف من حركة الأطفال حتى لاتزعجه.
23-أبتسم له دائما. (الإبتسامة فى وجه أخيك صدقة).
24-أدعوا له بالشفاء.
25-أذكر له بعض الأعمال الحسنة والمأثر الطيبة.
26-أهيئ له الفراش وأقوم بتطيبه.
27-أحرص على نوم الأطفال مبكراً.
30-أذكره بتطبيق السنة وهى قراءة المعوذات والنفث باليد ثلاثا قبل النوم .
30-ألبس له أجمل الثياب.
31-أمازح زوجى وأضحك معه.
34-أطيب حاجاته بالبخور والعطور.
35-أضع له بعض الرسائل الغرامية فى حقيبته دون علمه وأضع ما يحتاجه (إبره,خيط….)
36-أودعه وأعبر له عن مقدار الفراغ الذى سيتركه حال سفره.
37-أضع له مصحغا صغيرا فى جيبه.
38-أحفظه أثناء سفره فى ماله وعياله وبيته.
39-أحضر له بعض الأطعمه إن كان سفره بالسيارة.
41-أختار مناسبات لأهدائها.
42-أحضر لها أطباقا شهية بين فترة وأخرى.
43-لا أتحدث بالشئ الذى تكرهه.
44-أذكر مزايا ابنها أمامها ولا أذكر عيوبه.
45- أحث زوجى على كثرة زيارة والدته وبرها.
46-أحرص عند زيارتها على حفظ أولادى بقربى حتى لا أزعجها.
47-أكرم صديقتها_إن وجد_
48-أتصل عند تأخره فى العمل وأسأل عنه.
48- أمدح الأشياء التى اشتراها.
49-أعمل الوجبة (الطبخة) التى يحبها.
50-أغير مكان الأثاث بالمنزل بين فترة وأخرى.
51-أردد عليه ((يا حبيبى…. يا عينى …) . مهمة جداا
52-أعمل مسابقة بيننا للجلوس لصلاة الفجر.
53- أشركه فى همومى وءأخذ رأيه.
54-أطيبة وأبخره بين حين وآخر وخاصة (صلاة الجمعة).
56-أكون منطقية فى طلباتى.
57-إحياء مفهوم (نحن لا تختلف على الدنيا) .
58-التغير الشكلى أمامه بين حين وآخر كقص الشعر ووضع المكياج ((وغيرها إن كان هو يحب ذلك)).
59-أشرب من المكان الذى شرب منه فى الكأس.
60-أهيئ له الجو وأظهر أنى مشتاقة إليه.
61-أضع الروائح الطيبة
حسن التبعل(منقول من منتدى المسك)
لتعرفى أختاه أن فى الزواج الخير الكثير لكـِ لذا يجب أن يكون جل تفكيرك فى الزواج الناجح الذى به راحة الدنيا والأخرة ، ولا يكون الزواج ناجحاً إلا بإتخاذ كل السبل التى تحقق ذلك:-
ومن أهم هذه السبل هى (( النية الصالحة))
قال تعالى : (وَمَآ أمرُوا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ) سورة البينة (5).
عن عمر ( رضى الله عنه) : قال : سمعت رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) يقول : (إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل إمرئٍ ما نوى ….) رواه مسلم (1907).
**فأربأ بنفسك أن ترعى مع الهمل**
فللزواج أختاه نوايا عديدة كلما تذكرتيها وسعيت فى تحصليها, أعانتك على القيام بدورك نحو زوجك فإن الهمة تكون على قدر الهم ..
55عن ابن المبارك : قال :
(( ربَّ عملٍ صغير تعظمه النية ، ورب عمل كبير تصغره النية ))
قال تعالى : ( ولقد أرسلنا رسلا من قبلك وجعلنا لهم أزواجا وذرية ..) سورة الرعد (38)
عن أنس رضى الله عنه فى قصة الثلاثة الذين قال أحدهم : أما أنا فأصلى الليل أبداً ، وقال الآخر : أنا أصوم الدهر ولا أفطر , وقال الآخر : أنا أعتزل النساء فلا أتزوج أبدا فجاء رسول الله (صلى الله عليه وسلم ) فقال : (( أنتم الذين قلتم كذا وكذا ؟ أما والله إنى أخشاكم لله وأتقاكم له,لكنى أصوم وأفطر ,وأصلى وأرقد , وأتزوج النساء ,فم نرغب عن سنتى فليس منى )) أخرجه البخاري(5063),أخرجه مسلم(1401)
قال الشيخ السعدى :
[ ومن آياته] الدالة على رحمته وعنايته بعباده , وحكمته العظيمة , وعلمه المحيط ,[أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا] تناسبكم وتناسبونهن , وتشاكلكم وتشاكلونهن [لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة ] بما رتب على الزواج من الأسباب الجالة للمودة والرحمة فحصل بالزوجة الإستمتاع واللذة , والمنفعة بوجود الأولاد وتربيتهم , والسكون إليها, فلا تجد بين أحد فى الغالب مثل ما بين الزوجين من المودة والرحمة [ إن فى ذلك لآيات لقوم يتفكرون] يُعمِلونأفكارهم , ويتدبرون آيات الله , وينتقلون من شئ إلى شئ ..
قال تعالى : ( وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ) سورة النور (31)
والزواج يعين الإنسان على تنفيذ هذا الأمر .
قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم ) :- ( إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها, وحفظت فرجها , وأطاعت زوجها , قيل لها ادخلى الجنة من أي أبوابها شئت )صحيح(ص .ج(660)
*مجبنطئين: ممتنعين.
[حديث أبى ذر]
قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : ((….وفى بضع أحدكم صدقة ))قالوا يارسول الله, أيأتى أحدنا شهوته ويكون له فيها أجر؟ قال : (( أرأيتم لو وضعها فى حرام, أكان عليه فيها وِذرٌ؟ فكذلك إذا وضعها فى الحلال, كان له أجر))
صحيح:أخرجه مسلم (1006)\
قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم ) :- (( تزوجوا الودود الولود ,فإنى مكاثر بكم الأمم يوم القيامة))
قال تعالى : (( وأنكحوا الأيامى منكم والصالحين من عبادكم وإمآئكم إن يكونوا فقرآء يغنهم الله من فضله والله واسعٌ عليم)) سورة النور(32)
*قال الشيخ العثيمين :- (رحمه الله).
الخطاب للأمة جميعاً يبين فيه الرسول (صلى الله عليه وسلم) أن كل إنسان راعِ ومسئول عن رعيته, والراعى هو الذى يقوم على الشئ ويرعى مصالحه فيهيئها له, ويرعى مفاسده فيجنبه إياها , كراعى الغنم ينظر ويبحث عن المكان المربع حتى يذهب بالغنم إليه وينظر فى المكان المجدب فلا يتركها فى هذا المكان.
هكذا بنو آدم كل إنسان راع, وكلٌ مسئول عن رعيته, فالأمير راع ومسئول عن رعيته. فالأمراء يختلفون فى نفوذهم وفى مناطق أعمالهم, قد يكون هذا الأمير أميرا على قرية صغيرة, فتكون مسئوليه صغيرة , وقد يكون أميرا على مدينة كبيرة فتكون مسئوليته كبيرة , وقد يكون مسئولا عن أمة كالأمير الذى ليس فوقه أمير فى منطقته, كالملك مثلا هنا, وكالرؤساء فى البلاد الأخرى, وكأمراء المؤمنين فى عهد عمر بن الخطاب وعثمان بن عفان وعلى بن أبى طالب وكالخلفاء فى زمن بنى أمية وبى العباس وغيرهم.
المهم أن الرعاة تتنوع رعيتهم ما بين مسئولية كبيرة واسعة, ومسئولية صغيرة , ولهذا قال : (( الأمير راع)) يعنى هو مسئول عن رعيته , الرجل راع لكل رعيته محصورة, هو راع فى أهل بيته, فى زوجته, فى إبنه, فىبنته, فى أخته, فى عمته, فى خالته, كل من فى بيته, هو راع فى أهل بيته ومسئول عن رعيته يجب عليه أن يرعاهم أحسن رعاية, لأنه مسئول عنهم.
*كذلك المرأة راعية فى بيت زوجها ومسئولة عن رعيتها, يجب عليها أن تنصح فى البيت, فى الطبخ, فى القهوة, فى الشاي,فى الفرش,لا تطبخ أكثر من اللازم,ولا تسوى الشاي أكثر مما يحتاج إليه,يجب عليها أن تكون مقتصدة,فإن الإقتصاد نصف المعيشة, غيرمفرطة فيما ينبغى, مسئولة أيضا عن أولادها فى إصلاحهم وإصلاح أحوالهم وشئونهم, كإلباسهم الثياب,وخلعهم الثياب غير النظيفة,وتغيير فراشهم الذى ينامون عليه, وتغطيتهم فى الشتاء وهكذا مسئولة عن كل ما فى البيت, كذلك العبد مسئول, وراع فى مال سيده, ومسئول عن رعيته, يجب عليه أن يحفظ مال سيده,ومسئول عن رعيته, يجب عليه أن يحفظ مال سيده, وأن يتصرف فيه بما هو أحسن, وألا يفرط فيه, وألا يتعدى الحدود وهكذا , فكلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته.
شأن الزواج:
ولابد للزوج والزوجة أن يحترما عقد الزوجية …. الزواج أيها الأخوة بالنسبة للزوجة ليس مثل(الفستان) الذى تلبسه…..إن لم يعجبها نزعته, وكذلك ليست الزوجة بالنسبة لك أيها الرجل مثل السيارة التى تشتريها فإذا لم تعجبك بعتها بخسارة ألف وخمسمائة أو ألفان لا. الزواج عقد شرعى محترم. ينبغى عليك أنت أن تعظمه كما ينبغى على المرأة أن تعظمه لذا قال (صلى الله عليه وسلم): ((الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة)) رواه مسلم. وفى الحديث الآخر قال ( عليه الصلاة والسلام) : (( خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلى)) ولابد أيضا أن يتحمل المرء تبعات الزواج.
**
*ماذا يطلب الإسلام من الزوجة , لكيّ تكون زوجة مثالية, حسب قواعد وأصول الدين الحنيف؟؟
أن تكون للرجل قبلة حانية, وبسمة صافية , ونظرة راضية, وجنة قطوفها دانية.
أن تكون فى بيتها كالحور العين: جسدها نضير, ووجها منير, ونفسها عبير , وريقها نمير..فيها من الزهر نضارته, ومن الماء طهارته, ومن البدر ملاحته, ومن الفجر صباحته..إذا مرض زوجها تكون له ترياقا وإذا أظلمت الدنيا فى وجهه تكون له إشراقا..
العفة صفتها, والجاذبية سمتها..
لا تلتذ طعم الراحة إذا وجدت زوجها مهموماً..
ولا يغمض لها جفن إذا وجدته مجهداً فلبها كجهاز الإستشعار عن بعد .. ترى ما يجيش فى صدر زوجها قبل أن يبوح به , أو يعبر عنه..
لأن الزوجة المسلمة تعيش روحا وقلباً وعقلاً مع زوجها..
لا تنفصل خواطرها عن خواطره, ولادقات قلبها عن دقات قلبه..
تقاسمه السراء والضراء راضية مسرورة.. فهو حصها المنيع, وسيفها المصقول, ونهرها الجارى, وحقلها الخصيب, وسراجها الوهاج.
تستطيع أن تكون كالحورية المطهرة إذا غسلت قلبها بماء العفة, وحصنته من لصوص الأهواء…
ما عليها إلا أن تتخذ من نساء السلف الصالح مثلا يحتذى, ونموذج يقتدى به. فقد كن يشاركن أزواجهن فى مسرات ومساءات الحياة, دون أن تتبرم واحدة بحياتها, أو تندب حظها, أو تتخيل أن الأقدار ظلمتها!!
…وقد أثنى الله عليهن فى القرآن الكريم…
إن قدرة المرأة على صنع الحياة الطيبة قدرة خارقة .. فإذا أرادت أن تحول بيتها إلى حديقة غناء, فإن فى وسعها ذلك بأقل النفقات..
والبيت السعيد ليس ذلك الذى تمتلئ حجراته بالأثاث الفاخر والأدوات العصرية… وإنما ذلك البيت الذى يضم قلوبا أنارها الحب, وعطرها الوئام, وتلاقت الأسرة فيه على مائدة العفة والطهارة والنقاء والصفاء.
إن هذه الوسائل التى بين يديكِ ليست ترفا ذهنياً يقرأ وإنما تؤجر عليه المرأة إذا نوتها لله تعالى…
1- ألبس له أجمل الثياب.
2- أُعلم الأطفال كيفية إستقبال الولد{ قبلة ,نشيد,..}.
3-أستقبله بالتهليل والترحيب وبث الشوق.
4- أقبّله عند دخول المنزل.
5-أصحبه إلى أن يجلس أو يغير ملابسه.
7-أحضر له كأسا من الماء أوالعصير إن كان عطشاناً.
8- أحرص ألا يشم منى إلا رائحة طيبة.
9–أستقبل خبر حضورهم بالبشرى وعدم التأفف من كثرة حضورهم أو عددهم.
10-أطيب مكان جلوسهم.
11-أعدُّ لهم الطعام والشراب وما يناسبهم.
12-أتعرف على زوجات أصحابه وأتودد إليهن.
ما عليها إلا أن تتخذ من نساء السلف الصالح مثلا يحتذى, ونموذج يقتدى به. فقد كن يشاركن أزواجهن فى مسرات ومساءات الحياة, دون أن تتبرم واحدة بحياتها, أو تندب حظها, أو تتخيل أن الأقدار ظلمتها!!
…وقد أثنى الله عليهن فى القرآن الكريم…
إن قدرة المرأة على صنع الحياة الطيبة قدرة خارقة .. فإذا أرادت أن تحول بيتها إلى حديقة غناء, فإن فى وسعها ذلك بأقل النفقات..
والبيت السعيد ليس ذلك الذى تمتلئ حجراته بالأثاث الفاخر والأدوات العصرية… وإنما ذلك البيت الذى يضم قلوبا أنارها الحب, وعطرها الوئام, وتلاقت الأسرة فيه على مائدة العفة والطهارة والنقاء والصفاء.
إن هذه الوسائل التى بين يديكِ ليست ترفا ذهنياً يقرأ وإنما تؤجر عليه المرأة إذا نوتها لله تعالى…
ففى (البخاري ومسلم) من حديث عائشة-رضى الله عنها– قالت : جاءتنى امرأة , ومعها بنتان لها, فسألتنى فلم تجد عندى شيئا غير تمرة واحدة فأعطيتها إياها, فأخذتها فقسمتها بين ابنتيها, ولم تأكل منها شيئا ثم قامت فخرجت وابنتاها,فدخل علىّ النبى (صلى الله عليه وسلم) فحدثته حديثها, فقال النبى (صلى الله عليه وسلم) ..(( من ابتلى من البنات بشئٍ فأحسن إليهن كن له سترا من النار))